أنت ايها الغالى 00000 الواقف على فوهة قبري ...ذلك القبر الذي احمله معي في ذاااتي كلما مشيت او جلست على ضفاف النهر او تنزهت بين شمس الحقول الملونه
الغالى القريب
أنت معي اراك اشمك اسمعك تناديني فينكسر حجر القبر واحلق من جديد 00000 فانت تعيش في اعماااقي اتشعل فتيل شموعها000 تخرج من قلبي وتنشر جدائل الشمس التي احب
الغالي القريب
انك تنظر ثم تذهب وتعود000 تصير قديما منفرد ...متعدد وجديد 00 مثل طفل يعيش في داخلى بين آمالى الضائعه
الغالي القريب
كم توجتك ملك لأفراحى المؤؤؤده بالتوتر والعناء والارق...هاهي انااملك تتسااقط اعوااد مبتله لايملك شوقي القدره على إشعالها نبضك بعيد جدا عن رائحتي0000 مثل جمر ينفخ ليتناثر رمااده بين أركاني 000
الغالي القريب علمني كيف اصبح بك اكثر إشراقاوتفتحا...علمني كيف اطوف على فوهة بركاان....طفل يقفز من مكااان شاهق الارتفاع ...اريد ان اكون كما اريد دائما موقفك تآتي عكس تحركاااتي ...ضد إتجاااهتي تعبت منك اتوق لان اكون طبيعيا بين يديك عاااديا تملؤ قلبي الوان الطيف الجميله ....اتركني قليلا لاتنفس هواء لا يعرفك ....ابتعد قليلا لأعرف لوني ورائحة عطري المفقود